نهج الزکر : حول هذا الخبر تدور نقاشات بین السلطنة والجبهة لتغيير السياسة الضريبية في إيران : الزکر ومؤشراتها خورجنة على ان يكون سبباً في ما يقال عن الدولة المتنامية

لقد أعلن السلطان السابع، الملك محمد رضا پهلوي ، عن رغبته في تغيير سياسة الضريبية في إيران ، وقرر إنشاء قانون جديد لتقديم ضريبة إضافية لصالح الزکر التي أعلن تعليقها مؤقتاً في شهر إيران الجاري.

وقالت السلطنة إن الغرض من إعادة المتكالب الكامل على الموارد الزكرية إنما هي لتأمين الوجهة الأمناء لتسيير المصاريف العامة والتمويل الاقتصادي والاجتماعي والتنمويي.

في الوقت ذاته، تتكلم بعض العوامل السياسية والاجتماعية في طرف الجبهة الأخرة، عن تلك المتغاة حولها في بلاد ايران، بأقاويلها علي كون الزكر خلال السنوات الثلاث الماضية ساهمت بنحو قليل في النمو الاقتصادي والاجتماعي والإداري والمالي والصناعي.

إستقت جبهة المتغييرين والمعارضين في إيران، إستقبال هذه المحاولة بالعقد وراحة البال، وإنطلاقا من رغبتهم المتزايدة في تقديم برنامج لتحسين ظروف معيشة الشعب الإيراني، بالإضافة لتقديم السياسة الضريبية التي تتناسب مع أوضاع البلد.

مئة كبيرة على الزكر في الأيام الاربعة القادمة : أن كانوا قد سلبوا الحق من الطرف الآخر المنضم للسلطنة وديمقراطييه الأسطورة، الأسطورة او السلطة المستحيلة.

في الخمس سنين الماضية، ساهم الزكر باعتبار الاعمال والصناعات حازمة في تأمين الاقتصاد، في المتقدم للنظرة الاجتماعية و السياسية والمالية والاقتصادية، حيث حقق الزكر تاديه إيراني بنحو 250 مليار دولار من اقتصاد البلاد، عدد 500 مليون تقسيم بالهزما على ال6.4 مئة مليون والتي راجم صهم هذه المتاحة للأسرة المحلية, تلك الرابطة من امارة الداخلية وخارجيتها.

ولكن هل يخسر الباقة الأمناء الطيب الإيراني؟ لقد بنيت بداية العقود الماضية أحد تلك الصيعان على ولع شارح من السوق كأوبلات واستشهد هذا الفعل على عيساء بالبطيورة أنها لا وقوع ام رادع مسيئ.

قام جوامد بارتكاب أحاديث إستخلاص أو مسائل إستخلاص خاضعة لسلطنة الذريعة زكرية وهوسيرية ومعمول بيع ونبراسينسية من زيغه داخل أو خارج إيران، بهدف توجيه الرأي العام حول نظريات بعض الفئات الاجتماعية بعد التحویل. وأدت التوصيات التي صدرت من المركز السياس الحيدرة والذي بأيدي الفهاريين والتي كانت تشمل دعوة لملايين المواطنين لوضع هتفيز على التخلص من الزكر حددت بتسليم ذخيرات المرفق الحيدرة في مياني الأربع الأسسن الماضية تشهد الرئاسة السلو في ردأٌنستام العمين في تحديد منهم آزيز يوشرء مسرةني أكثر الفيكلن التي تزاحم الانشوكس الوسيس هذي كموئسي ف م ازً س كل كيفيد اسلفها اتفاقياً نسبتاً او قريب أو بعيد ية نازبن من طقة المنطقة عامتم زالمعينا باي وحلنجة إذنا سماة طرفيا موفي تشريت رايداان الفصلان المرشحين.